ملتقى الشعراء في منتدى , بوحمد الحمد الرسمي ..!! , عبدالرحمن بن عثمان 2007 - 2012
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



أهلاً وسهلاً يآ: (( زائر )) نورت منتدى بوحمد الحمد الرسمي . المنتدى متخصص للشعر,نثر,قصص,روايات,نقد هادف,تميز وابداع
 
موقع بوحمدالحمدالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
موقع بوحمد الحـمد للشعر والادب يرحب بالجميع .. فأهلاً بكم وسهلاً ...

 

 شبه الأدباء بـ «الأيتام» وقال إن هاجسه «حرية التعبير»... الألمعي.....

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
صاحب البيرق
محل المشاكل
محل المشاكل
صاحب البيرق


ذكر
عدد المشــــاركات : 5388
العمر : 46
علم الدوله : شبه الأدباء بـ «الأيتام» وقال إن هاجسه «حرية التعبير»... الألمعي..... Qatar10
المزاج : شبه الأدباء بـ «الأيتام» وقال إن هاجسه «حرية التعبير»... الألمعي..... Buusy10
نقاطي المكتسية : 11783
الانتساب : 29/12/2007

شبه الأدباء بـ «الأيتام» وقال إن هاجسه «حرية التعبير»... الألمعي..... Empty
مُساهمةموضوع: شبه الأدباء بـ «الأيتام» وقال إن هاجسه «حرية التعبير»... الألمعي.....   شبه الأدباء بـ «الأيتام» وقال إن هاجسه «حرية التعبير»... الألمعي..... I_icon10الإثنين 23 أبريل - 18:50

شبه الأدباء بـ «الأيتام» وقال إن هاجسه «حرية التعبير»... الألمعي: زعزعت قناعة «أدبي أبها» ...وكان بإمكاني رفض إعادة الاقتراع


هو القادم من بياض الأزمنة على رغم أن الحظ يتعنّت أمامه ساخراً، تلبس حرقة الجبال فأمطرته في أودية سحيقة، لينبت في أودية الوقت ثواني من مسرات يتعلّق به أصدقاؤه ومحبوه، خرج من التدريس باكراً بعد أن ضاق به مناخ ظنّه بريئاً، والتحق بالجامعة ليعاود التتلمذ ودرس كيفية استصلاح وزراعة المناطق الجافة، فامتلك الأدوات في أزمنة الجدب.

وكما خرج من التعليم مكرهاً، أُخرج من الصحافة مرات عدة، أحاطته الحُرق فتُوفي والده في ظروف حرجة، وتحول كثير من رفاقه إلى متفرجين على جراحه، من دون إضافة بلسم أو بوح تسلية ومواساة.

ناجح في ثقته بنفسه وبنائه لأسرته، عاداً ذلك من أعظم المكاسب. صريح حد التجريح، مجامل حد الشفقة والممالأة، ليظل أحد الأسماء الإشكالية الفاعلة والمؤثرة في مؤشر البوصلة، وإن اعتراها الضجر.

إنه محمد زايد الألمعي، شاعر ومفكر وحقوقي وإداري، وقبل ذلك وبعده إنسان، فهاكم بعضاً مما باح به إلى «الحياة»:
> كيف ترى التغييرات التي شملت الأندية الأدبية خلال عام مضى؟

- إذا كان لي الحق في استعادة فترة ما قبل التغيير، فسأذكرك والقراء بما تبنيته شخصياً في مطلع عام 1427هـ من عقد لقاء داخل نادي أبها الأدبي، واستطلاع آراء المثقفين والمهتمين حول فكرة التغيير، وكانت مبادرة مني جاءت بإلحاح على الرئيس السابق محمد الحميد، وتم اللقاء على مدى أربع ساعات في أسبوعين متتاليين، وقبلت بإدارة الحوار لتمرير فكرة التغيير إلى ذهن وعقلية مجلس الإدارة السابق والحضور، محاولاً إرساء قناعة مفادها أن التغيير قادم لا محالة، وبقدر ما نجحنا في إقناع البعض، ظل الآخرون يرددون مانشيتات معهودة تؤكد أن النادي بخير، وأنهم ليسوا في حاجة إلى التغيير، وكانت ممانعتهم قوية وشبه قطعية.
> وعم تمخّض اللقاء؟

- حققنا هدفاً بتناول قضية التغيير، ومنحنا السؤال مشروعية عند معظم الحضور، لأن غير المألوف مستنكر وربما مرفوض.
> وهل كانت المرة الأولى لطرح الفكرة؟

- لا بل سبق أن تحدثت في كلمة لي بمناسبة مرور ربع قرن على تأسيس «أدبي أبها»، وعرضت مشروع التغيير وأهميته، وفتحت الباب بجرأة لم يتوقعها البعض.
> كم كانت نسبة ترشيحك كأحد الأسماء الواردة في التشكيل الجديد؟

- ضئيلة حتى مع نفسي، فلم أكن أتوقع أنني سأكون جزءاً من التغيير، ولم أطرح اسمي في البدء.
> هل هي مهابة الأستاذ الحميد أم تقديرك له؟

- أنا من أعرف الناس بأهل منطقتي وبتركيبتهم، والنادي في عهد الحميد أصبح قلعة ضخمة، والتغيير فيها يحتاج إلى تدرج ومزج بين القوى الاجتماعية والذهنية المثقفة، والمجتمع به أجهزة ومؤسسات عدة ومنها النادي، مع العلم أن المؤثرين في الغالب لا شأن لهم بالثقافة.
> وكيف مارست التدرج والمزج؟

- في البدء عمدت إلى الاتصال بالمثقفين خارج أبها، وببعض المسؤولين في الوزارة، للاستئناس بآرائهم وما ينبغي أن نعمله في مرحلة لاحقة، ومن هي الأسماء المقترحة، والتقت أفكاري مع أفكار الآخرين لتتفق على التشكيلة المعلنة، ولم تكن جميع الاستشارات بريئة المقاصد، فالأسماء تطرح بتأثيرات قوى وعلاقات ومصالح متقاطعة، وحاولت أن أكون محايداً قدر الإمكان في هذه الفترة.
> ألا ترى أن عدم ترشيح نفسك مثالية متكلفة، لأنك تعلم أن من استشرتهم في الوزارة على قناعة بك وبرئاستك للنادي؟

- ليكن ذلك شأنهم، وأؤكد لك أنني لم أرشح نفسي ضمن الأسماء، وحين أعلنت الأسماء وضعت عيني على أسماء من المجلس ليتصدوا لمهمة الرئاسة، لمعايير متوافرة منطقياً، ولأسباب خارجية وضعتها في الاعتبار، وألححت على أن ينال بعضهم الرئاسة وكسب الثقة، وأخرجت نفسي مراعاة لما توقعت أن يحدث، وقد حدث.
> هل ترك رئيس النادي السابق فراغاً يصعب ملؤه؟

- للحق نعم. وكان من الصعب على أي أحد أن يتجرأ على اقتحام هذا الفراغ، وربما أظهرتني الصورة وكأني أكثرهم جرأة على الاقتحام، إما ثقة وإما اختباراً واستشرافاً لما يمكن أن يحدث، وبتحريض من أسماء عدة في المجلس السابق، وكنت أظن أن تصرفاتي لن تترك تحسساً أو أثراً أظل أعاقب عليه.
> وكيف كانت مشاعرك حين تم انتخابك رئيساً للنادي؟

- اجتمع المجلس وصوّت الأعضاء وظهرت غالبية الأصوات لي، وكنت أرجو إلى آخر لحظة أن تذهب الأصوات لآخر غيري، لحسابات عدة...
> ما حجم تفاؤلك بما تم من تغيير؟

- كان تفاؤلاً مشروطاً باشتراطات كان ينبغي على الوزارة مراعاتها، ولو توافرت لكان التغيير إيجابياً مئة في المئة.
> ولم أُهملت الاشتراطات؟

- مع شديد الأسف أُهملت أو أنها كانت مؤجلة... لا أدري.
> مثل ماذا؟

- للنادي الأدبي في أبها - بخاصة - مهمات كثيرة كان يمارسها رئيس النادي بكل كفاءة واقتدار، بحكم مكانته وعلاقاته، وكان يجب أن تتغير كل الاستراتيجيات المؤسسة للعمل والآليات والأساليب، وأن تنتهي مرحلة وتبدأ مرحلة جديدة، ولسوء حظي أو حظ الآخرين أني حين بدأت وجدت من يريد أن يحولني إلى مدير تنفيذي للنادي في ظل العقلية السابقة.
> معنى هذا تحفظك على آلية التغيير؟

- لا أنا أتحفظ - وما زلت - على المصادر التي تستقي الوزارة منها معلوماتها، فأبها تختلف عن جدة والرياض والشرقية، فمصادر المعلومات في أبها اجتماعية وإدارية وخفية، وهناك غموض في ترشيح أسماء لم تُعرف صلتها بالثقافة من قبل، ولم يسمع بها المشهد الثقافي، فأجندة المصادر الكامنة أربكت التشكيلة، ولم تحقق لها التوازن والتجانس المطلوبين.
> معنى ذلك أن الترشيح لم يكن بهدف خدمة الصالح العام؟

- نعم بكل تأكيد، فالتزكيات أشبه بالأخوية، صادرة عن حسابات وأجندات لا علاقة لها بالثقافة.
> ما سر تعثر الأندية على رغم التغيير؟

- هناك من ينظر للنادي كتطور نوعي للمنبر المدرسي، أو كواجهة لحياته الأكاديمية، ولذا فإن فقر بعض الأندية يتأتى من غلبة الأكاديميين من جهة، وسيطرة الممثل الاجتماعي غير الملم بالثقافة والعمل من جهة أخرى.
مزاحمة الأكاديمي للمثقف
> لماذا تتحفظ على وجود الأكاديميين؟

- الأندية مؤسسة تصعيد للمشتغلين بالعمل الثقافي والإبداعي الذين لا تصعدهم وظائفهم تلقائياً داخل مؤسساتهم، أي أن همهم ثقافي، ولا يزيدهم درجة ولا يمنحهم ترقية بما يقدمون من نتاج، بخلاف الأكاديمي المترقي بأبحاثه ودراساته، لا بشعره أو سرده أو فنه، فالأندية يفترض أن يقوم عليها ويُعنى بها المشتغل بالفن للإبداع بشكل مستقل وفرداني، وبعض اللوائح في دول عدة تمنع الأستاذ الجامعي من مزاحمة المثقف والمبدع ذي النشاط المستقل على إدارة المؤسسة الثقافية، لأنه ليس في حاجة لها وهي ليست في حاجة إليه، إلا في إطار ما يقدمه من درس أكاديمي يعتبر امتداداً لممارسته الوظيفية التي يعيش عليها ويمارسها في إطار منبره الأكاديمي.
> كأني بك تتعاطف مع المبدع المنتج؟

- أجل فهؤلاء المنتجون كالأيتام، ووظائفهم لا علاقة لها بالثقافة غالباً، فهم لن يترقوا بقصائدهم وأفكارهم، فلندعهم يحققون بعض أحلامهم، خصوصاً أولئك المهمومين بالعمل العام الذين لا يجدون مظلة يبنون من خلالها ذواتهم.
> كيف تنظر إلى دور الوزارة فيما يتعلق بالتدخل في شئون الاندية الأدبية؟

- أنا لست من المؤيدين لدور الوزارة وتدخلها في شأن الأندية، إذ يفترض أن يظل دورها إجرائياً متمثلاً في تيسير سبل التغيير، لأن الأندية مؤسسات مجتمع لخدمة فئة معينة، وكان المؤمل أن يتم فرز المؤهلين من المجالس والأعضاء المتعاونين لإدارة الأندية موقتاً، ريثما تكتمل الهياكل ونصل إلى مرحلة الجمعية العمومية والانتخابات، فينبغي أن يقتصر دور الوزارة على الإشراف عن بعد من دون تدخل مباشر، ولا مانع من توفير الدعم اللوجستي.
> ألا يتوافر في الأندية الحالية جمعية عمومية؟

- أبداً لا جمعية ولا ضوابط ولا نظم ولا لوائح تصعّد كوادرها بطريقة صحيحة وجيدة، ولو توافرت معطيات كهذه لأمكن لكل ناد في منطقته أن يختار أعضاءه من دون تدخل من الوزارة، فالوزارة تحركت عبر بناء لا لوائح له ولا كوادر، ونادي أبها منح العضوية لألف من الأهالي، ولو كان في أبها ألف مثقف ومثقفة حقيقيين لتغير وجه المنطقة ووجه الثقافة فيها.
> كأنك تنادي بالآليات قبل التغييرات؟

- هذا الأفضل، وكنت أتمنى أن يتم تعيين لجنة خبراء مكونة من عشرين أو أكثر من القدرات والخبرات الثقافية في البلد، لترسم هيكلة متكاملة للثقافة، لكنني لا أعلم - وغيري كثير - عن توجّه وأهداف الوزارة مع الأندية الأدبية، فهل تريد أن تبعثها كمؤسسات مجتمع مدني كما كانت من قبل إبان إشراف رعاية الشباب عليها، أم تريد أن تخضعها لعملية اختبارية موقتاً ليتم تحويلها مستقبلاً إلى مراكز ثقافية تدار من الوزارة كفروع لها، وحينها على المثقفين والأدباء أن يبحثوا لهم عن مؤسسات مجتمع مدني تمثلهم ويمثلونها، وأزعم أن وجود هيكلة سيجنبنا خسائر فادحة.
دهاليز ومعارك
> ألم تدخل في صراع ومعركة مع معارضي وجودك؟

- حاول البعض إدخالنا في دهاليز صراع ومعارك، وهذا ما لم أسمح به، وبقيت في عملي حتى آخر لحظة، واكتمل النصاب مجدداً، وتبادلنا المواقع، وللعلم فلو بقيت فلن أستمر أكثر من عام، وكان بإمكاني بموجب نظام الأندية أن أرفض إعادة الاقتراع حتى ينتهي العام، مثل ما نص عليه النظام، لكنني آثرت الجانب السلمي، ولم تكن لدي قدرة على تحمل مكايدات من شأنها تعطيل النادي، لقد كانت المشكلة قابلة للاستمرار عبر قوى لا تخاف على النادي، وليس لها ولاء للعمل وللمؤسسة، فولاؤها لمصالحها وطموحها الذي تزينه الأحلام الصغيرة.
> ما الذي أزعجك من رفاق الأزمة وأبطالها؟

- استجابتهم للغير واستسلامهم للطموحات الفردية والأجندات، وتعمد بعضهم عرقلة المسيرة من أول يوم، ولو بقي خلافنا في إطارنا الداخلي لأمكن الخروج من الأزمة بسهولة، لأن لنا أخلاقياتنا وأخوتنا وتعاملاتنا.
> هل كان لمحمد الحميد دور في إزاحتك، لاسيما أن مكتبه ظل لأشهر في مقر النادي؟

- الإزاحة تعاضدت لها مناكب فاعلة، والحميد له الحق في المساهمة في ترتيب خلافته بطريقة ترضيه، على الأقل من وجهة نظره، وإن كنت لا أظنه أسهم في البدء، لكنه وُظف بعد ذلك كعنصر من عناصر الزعزعة وربما بارك ذلك.
> كيف انعكست عليك أزمة خروجك من النادي؟

- انعكاس إيجابي فوق ما يتصوره الناس، إذ لا أستطيع لا اليوم ولا الغد أن أُكسب أحداً منة علي في مساندتي، ولن أعطي الفضل لأحد، ولن أستخدم الطرق الملتوية، فمجيئي للنادي كان تقديراً لقدراتي وليس تفضلاً من أي أحد، وكان بإمكاني إرباك المسألة وتحويلها إلى قضية شخصية، ولعب دور الضحية واستدرار العواطف والمساندات، وما إلى ذلك من الإثارة الإعلامية، وللعلم فإنني أحترم كل الزملاء، ولم أرد حتى على المخطئ منهم مهما تجنى علي، فأخطاء الآخرين محسوبة عليهم، ولن تجرني لممارسة أخطاء مماثلة، ولن يفرض علي الخصومة أحد، ولست مستاءً ولا نادماً لترك الرئاسة، فأفكاري حاضرة كما كانت وأنا خارج النادي، وهي حاضرة الآن بقدر حضوري في مجلس الإدارة، وأعان الله الرئيس الحالي على أن يباشر العمل التنفيذي، وقد تعهدت بالوقوف معه، وأنا صادق وليس في قلبي أية ضغينة، مع أنه كان بودي ألا يحدث ما حدث لأسباب أخلاقية وإنسانية.
> راهن البعض على شاعريتك كأهم صوت شعري من جيل الحداثة، وربما وأدت اهتماماتك شاعريتك؟

- ربما. لكن أريد أن أقول - وهذا ليس من باب المزايدة على أحد - إن كثيرين من جيلي أخلصوا للحضور الشعري وحده، وكان مسارهم فيه من خلال أمسيات ودواوين، وأنا قصّرت في هذا الجانب، إلا أن اسمي كان يطرح بقوة في مناشط عدة، فلم يشفع لهم الحضور من غير مشروع، وشفع لي مشروعي، فلا داعي لتكريس الاسم من باب الحضور وإن كان باهتاً.
> لماذا لم تطبع شيئاً من نتاجك؟

- كانت الرقابة في الثمانينات سلطة مانعة من النشر، فأجّلت النشر فتراكم النتاج، وآلت الأمور إلى ما آلت إليه.
> ترتبط بمؤسسات حقوقية في الخارج وتسجل غياباً في الداخل، فما مرد ذلك؟

- أريد أن أوضح أن ارتباطي بــالمــؤسسات الحقوقية العربية والعالمية ارتباط فكري، أقدم من خلاله أوراق عمل ومقترحات، وأشترك في ندوات ومحاضرات وورش عمل من زاوية شخصية لا تنظيمية ولا حركية، ولم يثبت أني دُعيت للمشاركة محلياً ولم أستجب، والدليل مشاركتي في جلسات الحوار الوطني واجتماعات الأندية وملتقياتها، وهاجسي الفكري يرتبط بجانب الحريات، خصوصاً حرية التعبير، ولظروف معينة انصرفت لهذا المجال، وأصبحت لي علاقاتي وأساليب حضوري وعملي، نظرياً فقط لا ميدانياً.
> من يلفتك من أسماء مثقفة في الساحة المحلية؟

- كثيرون، ولي علاقات وصداقات بالكل، وجيل التسعينات أنشط منا، وأكثر عملية وفاعلية ومرونة في التحرك، وغير منكفئ محلياً، وله صيغ وأساليب في إنضاج تجربته، مستفيداً من وسائل الاتصال الحديثة. وفي فترة عملي رئيساً للنادي ظهرت عشرات الأصوات التي كانت محيدة ومغيبة عن المشهد الثقافي من دون مبرر.
> من قرأ حركتكم الحداثية بموضوعية؟

- لم تُقرأ ولم يُكتب تاريخ المرحلة جيداً، حتى الغذامي رصد جانباً يحيط به، لأنه كتب حكايته متمركزاً حول ذاته، وأعذره وهذا من حقه، ولو كتبت حكايتي مع الحداثة لسردت ذاتي كما فعل، فالكتابة الموضوعية تحتاج إلى أبحاث ودراسات متعمّقة ومستقلة، والجامعات والكليات مسؤولة عن فتح المجال للباحثين في الدراسات العليا لدرس المرحلة واستخلاص تجاربها، من جيل لاحق جاء من خارج المرحلة.


Razz
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://bohmad.yoo7.com
 
شبه الأدباء بـ «الأيتام» وقال إن هاجسه «حرية التعبير»... الألمعي.....
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ملتقى الأدباء والمبدعين العرب
» الشاعر محمد زايد الألمعي في قصيدة أنتم ووحدي
» صفحة التعبير
» أسرار البيان في التعبير القرآني كتاب الكتروني رائع

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشعراء في منتدى , بوحمد الحمد الرسمي ..!! , عبدالرحمن بن عثمان 2007 - 2012 ::  الاقــســام المنوعهـ  :: القسم العام :: القسم العام .. والرأي-
انتقل الى: