هذة دعوة الى كل مسلمين العالم بالانقطاع عن استخدام GOOGLE لمدة شهر على الاقل
بسبب هذا الموضوع المرسل بالاسفل واستهزائم بالعرب .
فهل يجيب العرب الدعوة ام انهم بلفعل كما يقولون عنا .
سوف نرا
وهذا هو الموضوع
المسلمين كما يراهم الغرب هم اغبياء متعصبون جبناء لايعقلون يحبون الجنس ولشهواتهم هم يعيشون
أعلنت منظمة «أراب ميديا ووتش» -التى تتخذ من لندن مقراً لها - أن التتمات التى يقترحها محرك البحث Google لدى البحث عن كلمة «عرب» باللغة الإنجليزية مسيئة للعرب فى غالبيتها.
ومن المعروف أن محرك البحث «Google» يقترح تتمة أى كلمة تكتب فى خانة البحث ويقوم الشخص باختيار بقية الجملة أو العبارة التى تناسبه، وتعتمد التتمات فى غالبيتها على عمليات البحث السابقة التى جرت عن هذه الكلمة. وتقول شركة «Google» إنها تحاول عدم اقتراح أى شىء مسىء لمجموعات أو فئات معينة، وهو ما يشمل الكلمات الفاضحة أو الاستفسارات التى تقود إلى مواقع إباحية أو كلمات بذيئة أو عنصرية أو عنف.
لكن هيئة الإذاعة البريطانية «بى. بى. سى» نقلت عن المنظمة - التى تعمل من أجل تغطية موضوعية لقضايا العالم العربى فى وسائل الإعلام البريطانية - قولها إن «Google» أخفقت إلى حد كبير فيما يتعلق بالعرب وغيرها من القوميات والأعراق الأخرى.
فلو كتبنا عبارة «لماذا يريد العرب إسرائيل؟» (why Arab want IsraeI?) فسنحصل على 65 مليونا و500 ألف نتيجة. أما لو كتبنا عبارة «لماذا العرب؟» باللغة الإنجليزية (why Arab?) فإن التتمة التى يقترحها محرك البحث Google هى: «واليهود يتقاتلون» بأكثر من 5 ملايين نتيجة، و«يريدون القدوم إلى أمريكا» بـ5 ملايين نتيجة، وأكثر من 4 ملايين لعبارة «يرمون الحجارة»، و2.8 مليون لعبارة «لهم رائحة».
أما لو كتبنا عبارة «لماذا العرب؟» بالانجليزية (why are Arabs?) فى خانة البحث فإن التتمة التى يقترحها محرك البحث «Google»، هى 7 ملايين نتيجة لـ«والإسرائيليون يتحاربون»، وأكثر من 5 ملايين لـ«أغنياء»، ونحو 5 ملايين نتيجة لـ«يعتبرون من البيض» ونحو مليونين لـ«شديدى العنف» وأكثر من مليون لـ«عنصريون جدا» ونحو 300 ألف لـ«أغبياء جدا». بينما لو أدخلنا كلمة «يهود» فى خانة البحث فإن 2 فقط من التتمات التى يقترحها من بين 10 فقط، هى سلبية أو مسيئة بينما الأخرى تصنف فى خانة المعلومات بحسب المنظمة.