الصورة الاولى : بائع التتن
الصورة الثانية : احد الأجداد يشرب الغليون ( النار جيله ) الصورة الثالثة : أول محطة بنزين بالقطيفالصورة الرابعة:جمرك القطيف الذي كان يشرف على أهم ميناء تجاري بالمنطقة]الصورةاالسادسة :: فلاح في إحدى المزارع بالقطيف مع أولاده
الصورة السابعة : فلاح يستعد لركوب النخلة
الصورة الثامنة: ركوب النخلة بالكر لجني الرطب
الصورة التاسعة: منتجات الخوص وسعف النخيل
الصورة العشرة
خروج التلاميذ من المعلم]
الصورة احدىعشرة :
احد الأجداد يغزل السالية التي تستخدم لصيد الأسماك على السيفالصورة الثانية عشرة : طباخين الأعراس والمئاتم سابقا
[الصورة الثالثة عشرة :
القطيف قبل خمسون عامالصورة الخامسة عشرة : القطيف عام 1947م
الصورة السادسة عشرة : سوق الخميس عام 1987الصورة السابعة عشرة : المحسن أو الحلاق سابقا
الصوة الثامنة عشرة : تاروت في عام 1946مصورة التاسعة عشرة :
حمام أبو لوزهالصورة العشرون : سوق مياس المعروف بالسكة
الصورة احدىوعشرون : صيد ألؤلؤ قديما بالمراكب الشراعية
الصورة اثنان وعشرون : مدخل القطيف الجنوبي عام 1947م
الصورة ثلاثة وعشرون : صورة أخرى من المدخل الجنوبي
الصورة اربعةوعشرون : مدخل القطيف الجنوبي الحالي
الصورة خمسة وعشرون : عين الجعبة التي رمي فيها الحجر الأسود من قبل القرامطة
الصورة ستة وعشرون : عين القصير بالتوبيالصورة سبعة وعشرون: عين الطيبة بالعوامية
الصورةثمانية وعشرون:
صورة أخرى لعين الطيبةالصورة تسعة وعشرون : غسيل الملابس من مجرى العين سابقا
الصورة ثلاثون : سوق الغنم بالقطيف