بِسمِ اللهِ الْرَحْمَنِ الْرَحِيمْ
سَلامٌ مِنَ اللهِ ورَحْمَةٌ مِنْهُ وبَرَكَاتُهْ
تَحِيَّهْ طَيبَةٍ بِنُورٍ وَضَّاء لِتِلْكَ الأحْدَاقُ اللَّتِي تَقْرَؤُنَا الآنْ
وتُغْدِقُ عَلَيْنَا مِنْ غَيَّمِ السَحَابَ الْحَرْفِيِّ الكَثِيرْ .!
لـِ الَقِسْمَ الَأدَبيَّ شَغَفٌ يَسْتَوطِنُ العُمْقَ مِنَّا فَأنْهَمِرُو
مُزَناً تَتَدَفَّقْ مِنْ الْسَمَاء فَتُغرِقَ الْقِفَارَ بِأَنْهَارٍ مِنْ تُوتِ الحَرفِ
لَذَّةٌ لِلْقَارِئِينْ ، وَ لِهَذأَ الْفِكْرِ والْقَلَمَ كُونُوا مِرْآةً جَمِيلةً عَنْكُم .!
وَمِنْ هُنا كَانَ لـِلقِسَم بُقعَةُ ضَوءٍ تَتَجَلىَ لـِ أَعيُنَكُمَ :
1 \ الإلْتِزاَمُ بِأدَبِ الْحِوارِ \ الْنَصْ \ الْرَدْ والْكِتابَهْ فِي حِينِ إدْرَاجِ أَيُّ نَصٍّ وعَدَمُ الإسَاءَةِ لِلَغَيَّرَ .!
2 \ يَحِقُّ لِلادَارِي \ الْمُراقِبْ \ المُشْرِفْ تَعدِيلْ أو حَذفْ مَايُخاِلفُ القَوانِينْ دُونَ الْرُجُوعِ لِلَعُضُو و لِلَعُضُو حَقُّ النِقاشْ دُونَ ذلك .!
3 \ يُسَمَحْ بِـ 3 مَوُاضُيعَ يُطَرَحْ لِلَقِسَّمَ فِيَّ الَيُوُمْ لِأعَطاَءَ النَصَ الَحَقَ فِيَّ ٲڵنَشَر وَ التَقَيِّيمْ .!
4 \ كَمَا يُمَنَعَ رَفَع المَواَضِيَّعْ القَدِيَّمَةَ و التِيَّ تجَاَوَزَتَ مُنَذُ طَرحِها تَمَامُ الْشَهَرْ وَ إِلآ تَعَرَضْتَ لِلَأَغَلاَقَ .!
5 \ عَدَمَ كِتَابَةَ إِهَدَاءَ أو خَاصَ وَ إِلآ تَعَرَضْتَ لِلَأَغَلاَقَ .!
6 \ عَدمْ طَرحَ نِصْ عدد أبيَاتُه تَقِلَ عنْ بيتين وإلآ تَعَرَضْ لِلَأَغَلاَقَ .!
7 \ كَماَ يُجب كِتاَبَةَ إِسَمَ كَاتِبَ النَصَ .!
8 \ أَيَّ حَالَ لَمَ يَثَبُتْ إِدَاَنْتُهُ هُنَا سَيَتِمُ التَصَرُفُ فِيَّهَ وِفَقَ مَا يَقَتَضِيَّهَ .!
9 \ يُمنع الرَد بواسِطةَ الصُور فيّ الأَقسَام الأَدبِيَّة . لابد التعليق على ما تقرأ,أو أقرأ ولا تضع شي كما هو الزائر..!
.
.
بِكُمْ ومِنكُمْ سَيَرَتَقِيَّ القِسْمَ وَيَزَدأدَ حُلَّةً وبَهَاءِ
فَقطْ إحمِلُو تِلَكَ النِقَاط عَلى بِسَاطِ الْقَلَمْ ودَعُونا نُحَلِّقُ مَعَكُمْ فِي سَماءِ الأَدْبَ
طِبتُمْ وطابتْ أَرْواحُكُمْ بِالنُور.