ملتقى الشعراء في منتدى , بوحمد الحمد الرسمي ..!! , عبدالرحمن بن عثمان 2007 - 2012
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



أهلاً وسهلاً يآ: (( زائر )) نورت منتدى بوحمد الحمد الرسمي . المنتدى متخصص للشعر,نثر,قصص,روايات,نقد هادف,تميز وابداع
 
موقع بوحمدالحمدالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
موقع بوحمد الحـمد للشعر والادب يرحب بالجميع .. فأهلاً بكم وسهلاً ...

 

 كتاب الخلق العظيم في حروب الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حنون الدار

الدعم الفني ( الخاص )


الدعم الفني ( الخاص )
حنون الدار


ذكر
عدد المشــــاركات : 1868
العمر : 46
علم الدوله : كتاب الخلق العظيم في حروب الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم Egypt10
المزاج : كتاب الخلق العظيم في حروب الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم Gazal10
نقاطي المكتسية : 3835
الانتساب : 13/01/2008

كتاب الخلق العظيم في حروب الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: كتاب الخلق العظيم في حروب الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم   كتاب الخلق العظيم في حروب الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم I_icon10الجمعة 9 مارس - 12:18

السلام عليكم ورحمة الله بركاته

كتاب الخلق العظيم في حروب الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم

كتاب الخلق العظيم في حروب الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم 426512_10150611442819891_558299890_9241991_954395627_n

عرض : .....
صدر حديثًا لفضيلة الشيخ الأستاذ الدكتور محمود بن يوسف فجال كتابا في السيرة النبوية بعنوان : الخلق العظيم في حروب الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم .
أكد في مقدمته أن أخلاقَ الرسول ﷺ في الحرب ذاتُ قيمة من جهة القدوة العسكرية، لا تعادلها قيمة أخرى ، ولكن لم تُدرس بأسلوب يجلِّي الناحية الخُلُقية في حروب الرسول ﷺ بطريقة متخصصة ، فتُبرز الجانبَ الأخلاقيَّ في الحروب النبوية بطريقة واضحة ، وبصورة تجسّد أخلاقَ الرسول ﷺ وأصحابِه - رضوان الله عليهم - في حياته .
وذكر أن علماء السيرة والمغازي الغزواتِ والسرايا بحثوا ذلك بإطناب ، وباختصار ، وعُنوا بالروايات والألفاظ ، وبالتوثيق والتدقيق ، مع النقد البناء.
وأن القارئ يخرج من قراءة السيرة بمعلومات قيمة ، ولكن من دون أن يلمَّ بجميع الأخلاقيات العالية التي تستفاد منها سوى شذرات لطيفة .
وأفاد فضيلته أن إبراز الجانب الخُلُقِيِّ في أحداث العهد النبوي ، هو الجانب الذي يُؤتي ثمارَه ، ويعطي النتائج الصادقة عن خلق الرسول العظيم ﷺ ، وتحليقِه في أعلى مستويات الأخلاق الفعلية ، فبُرودُ أخلاقه ﷺ الأنيقة للقلوب محبَّبةٌ ، بالإضافة إلى اللفتات الخلقية القولية ، وعقودُ ألفاظه إذا ابتسمتْ كَسَدَ نظيم اللؤلؤ والمرجان ، فالأخلاق في العهد النبوي كالحور المقصورات في الخيام .
وكم في سيرته الشريفة من إشارات منيفة ؟! وجميعها ناطق بالعظات ، وعند سماعها تُسكب العبرات . وكم في بديهته من لمحات تُرشِفُ ظمأ الأسماع فهماً زلالًا ؟!
ونوّه حفظه الله على أنّ الاستنباط الفقهي من غزوات الرسول ﷺ موجود في القديم والحديث ، لكن التحليل الخُلُقيَّ هو الذي يحتاج إليه القارئ ، سواء كان القارئ مؤمنًا أو غير مؤمن ، فإن كان مؤمنًا فسيزداد إيمانُه ، وإن كان غيرَ مؤمن - وهو يَنشد الحق ، ويبحث عنه - فسيخالط الإيمانُ شَغاف قلبه .
وإن كان استنباطُ الجانب الخُلُقي لا يخفى على القارئ الفطن المنصف ، فالخلقُ العظيم نابعٌ من ذاته الشريفة ﷺ لا يخفى على ذي بصيرة .
فالغزوات تشتمل على دروس في الأخلاق تتعطَّر بفضائلها المجامعُ ، وتتفكَّه بثمرات آدابها المسامعُ . ونحن وإن لم يشأ الله - عز وجل - أن نكون في زمنه فنشاهد بالأبصار هاتيك اللطائفَ النبوية ، والكمالاتِ والأخلاقَ العظيمة في حروبه ، إلَّا أن سماع الأخبار من ثقةٍ هي إحدى الرؤيتين .
أمّا أخلاقُ أصحابه فتتجلّى فيهم على حسب المنهج الذي رسمه لهم رسولُ الله ﷺ، لأنهم تعلقوا بذاته ، وتخلقوا بصفاته ، وبقلبه وعقله ، وبحركاته وسكناته ، وبسَمْته ودَلّه، وبقوله عن مُشَامَّةٍ ( ) ، وبفعله عن مشافهة ، فاستنشقوا عبيرَ الجمال الخُلُقي ، والكمالِ الإنسانيّ ، النابعِ من فطرته الذاتية التي فطره الله - سبحانه وتعالى - عليها .
ولقد ثبت في الصحيح عن حَنْظَلَةَ الأُسَيِّديّ ( وكان من كُتَّاب رسول الله ﷺ ) .
قال : لقيني أبو بكر فقال : كيف أنت يا حنظلةُ ؟ قلتُ : نافقَ حنظلةُ.
قال : سبحانَ اللهِ ! ما تقولُ ؟ قلت : نكون عند رسول الله ﷺ يُذكِّرنا بالنار والجنة حتى كأنَّا رأيَ عينٍ ، فإذا خرجْنا من عند رسول الله ﷺ ، عافَسْنا الأزواجَ والأولادَ والضيعاتِ ( ) نَسينا كثيرًا . قال أبو بكر : فو اللهِ إنَّا لنَلقَى مثلَ هذا .
فانطلقتُ أنا وأبو بكر ، حتى دخلْنا على رسول الله ﷺ . قلت : نافقَ حنظلةُ يا رسول الله !
فقال رسولُ الله ﷺ : « وما ذاك ؟ » .
قلت : يا رسولَ الله نكونُ عندك تُذَكِّرُنا بالنار والجنة حتى كأنَّا رأيَ عينٍ، فإذا خرجْنا من عندك عَافَسْنا الأزواجَ والأولادَ والضيعاتِ ، نسينا كثيرًا .
فقال رسول الله ﷺ : « والذي نفسي بيده إنْ لو تَدومون على ما تكونونَ عندي وفي الذِّكرِ لَصافحتْكُمُ الملائكةُ على فُرُشكم وفي طُرُقِكم ، ولكن يا حنظلةُ ساعةً وساعةً » ثلاثَ مرارٍ ( ) .
لذلك صار كل واحد منهم نسخة عنه ﷺ ، تعطينا نكهة من نكهاته ، وخُلقًا من أخلاقه ومذاقًا عذبًا من لطائفه .
لذا تجد كلَّ واحد من أصحاب الرسول ﷺ قد اكتسب من صفاته الجامعة خُلقًا من أخلاقه ، وخَصلة من خصاله ، فحاز فيها قصب السَّبْق ، فسبق مَن جاراه ، وعلا من ساماه .
فكان فيهم الصديق ، والفاروق ، وذو النورين ، وباب العلوم ، وأسد الله وأسد رسوله ، وسيف الله المسلول ، وأمين الأمة ، وصاحب سرّ رسول الله ﷺ ، والعابد والزاهد والفقيه ، وغير ذلك .
وكل هاتيك الصفات نابعة منه ﷺ ؛ فقد أُوتي جوامعَ الكلم ، وجوامع الأخلاقِ .
لذا قال أنس - رضي الله عنه - : « لما كان اليومُ الذي دخلَ فيه النبيُّ ﷺ المدينةَ أضاء منها كلُّ شيء ، فلمَّا كان اليومُ الذي مات فيه أظلمَ منها كلُّ شيء، وما نَفَضْنا عن رسول الله ﷺ الأيدي - وإنَّا لفي دَفْنِه - حتى أنكرْنا قلوبَنا » ( ) .
وبهذا الارتباط بالرسول ﷺ خُلُقًا وترسُّمًا واقتداءً أصبحت تهتزّ طربًا لذكرهم معاطف أريحية النفوس ، وتخفق على هامات مجدهم أعلامُ المحامد ، وتضيء في سماء معاليهم نجومُ المجد .
إن من يقارن بين معارك الرسول ﷺ وأخلاقه في غزواته وبين ما عليه الناس اليوم في حروبهم يجد العدالة والمساواة والرحمة والتواضع وحقوق الإنسان في حروبه ﷺ واضحةً جليةً ؛ لأنه المبلّغ لشريعة الله، الداعي لتوحيد الله ، الحريص على إفهام الناس أنه بشر . قال تعالى: ژ ﯗ ﯘ ﯙ ﯚ ﯛ ﯜ ﯝ ﯞ ژ ( الإسراء : 93 ) .
وقد علَّمنا فخر الكائنات ﷺ أن الإسلام دينُ المنطق والعقل ، ودينُ الفطرة السليمة، كما علّمنا النبي القائد ﷺ أن النصر من عند الله ، سبحانه .
أمّا ما عليه غير المسلمين اليوم من أدعياء السلام فتجد في حروبهم الظلمَ والجهلَ والغلظةَ والتكبرَ، وإهدارَ حقوق الإنسان .. وتجد ما يندَى له الجبين ، وتقشعر منه الأبدان . وذلكم وصمة عار وشنار في جبينهم إلى أن تقوم الساعة .
وقد بيّن فضيلته حفظه الله المنهج الذي سار عليه في بحثه قائلا :
1- حاولت ذكر أخلاق الرسول ﷺ في الحروب مسلِّطًا الضوء على تربية الرسول ﷺ الناجعة ، والأخلاق الرائعة التي جاء بها صاحبُ الرسالة العصماء ﷺ التي نقل بها أصحابه من الغيّ إلى الرشاد . وقد ظهر لي أن النبي ﷺ جاء بكنوز حافلةٍ بالنفائس ، كما أن أصحابه - رضي الله عنهم - ضربوا الأمثال في القدوة الصالحة ، والاتّباع الحسن .
2- اجتهدتُ في ترتيب الموضوعات على حسب ما وفقني الله إليه ، ولم أقصد إلى ترتيب معين في تقديم خُلق على خُلق ، أو تقليد مثالٍ سبق .
3- حرصتُ على توثيق نصوص السيرة بذكر مصادرها من السيرة النبوية ، وبتخريجها من مصنفات الحديث النبوي ، وتحريتُ الصحيح والحسن ، وهجرتُ الضعيف والموضوع .
4- ألمعت بذكر الغزوة أو السرية التي أشرت فيها بخلقٍ من أخلاق الرسول ﷺ أو أصحابه - رضي الله عنهم - في الحروب .
5- استخلصتُ العبر والعظات من أحداث السيرة النبوية ، واستنبطت بعض الأحكام من الأحاديث النبوية .
6- عُنيت بشرح غريب اللغة ، والأماكن ، والقبائل ، وضبطت ما أراه مهمًا .
7- لم أقم بعقد مقارنة بين الأخلاق النبوية وما كانت عليه الجاهلية الأولى ، ولا بعقد موازنة بين ما أُرسل النبيُّ ﷺ به رحمةً للعالمين وبين ما تغنت به أوروبة بفتوحاتها وبطولاتها التي تعجُّ أحداثُها بنقض العهود المبرمة ، وعدم الاعتداد بحقوق الإنسان ، وبقسـوتهم للبشرية ، والوحشية النادرة في حرق المدن والنساء والأطفال والشيوخ والمرضَى - بالمواد الحارقة الممنوعة دوْليًّا ، وهم يَتَشَفَّوْنَ في متعة ظالمة آثمة ، كما أنهم يتلذذون بأنين المصـابين ، وعويل النساء، وبكاء الأطفال المنكوبين ، وتشويه الأسرى ، ويتفننون في تعذيبهم ، ويطربون في التمثيل بالقتلى .
كان عدم خوضي في ذلك لأن العالم بأسْره يعلم ما يحدث وما يجري من هذه الجهالات عن طريق القنوات الفضائية ، فهي حديث الناس في مجتمعاتهم وندواتهم ، يلعنونهم ويسخرون مِنْ كذبهم في دعوتهم إلى تحقيق حقوق الإنسان ، وهم الذين أضاعوا حقوق الإنسان .
أمّا عن خطة البحث التي سار عليها فقد قال فضيلته وفقه الله :
لما رأيت جهل أولئك الناس الذين يطعنون بشخصية الرسول الأعظم ﷺ ولا يعرفون شيئًا عن أخلاقه العظيمة أردت أن أكشف اللثام عن حقيقة خاتم الرسل سيدنا محمد ﷺ وعن أصحابه البررة - رضي الله عنهم - في جانب خطير من جوانب سيرته العطرة ، وهو حروبه وغزواته .
كما كان من أولئك النفر الذين وقفوا في وجه دعوته والصدِّ عنها .
ليعلم أولئك النفر الجهال من صناديد قريش الذين همُّوا مرارًا بقتل مَنْ يدعوهم إلى سعادتهم في الدنيا والآخرة ، صاحب الرسالة العُظمى ، والقلب الرحيم ، والخُلُقِ العظيم ، المعروف عندهم بـ ( الصادق الأمين ) .
كما كان من أولئك الذين عذَّبوه وأخرجوه وأخرجوا أصحابه من ديارهم ، وسلبوهم أموالهم وأراضيهم ، وساموهم سوء العذاب ، عنادًا وتعنُّتًا وتكبّرًا، عزمتُ أن أكتبَ في هذا الموضوع الموسوم بـ
الخلق العظيم في حروب الرسول الكريم ﷺ
أذودُ فيه عن حياض سيّد الخلق وحبيب الحقِّ سيّد الرسالة العصماء نبينا محمد ﷺ، لما ترسَّخ في حشاشة القلب من حبٍّ للرسول ﷺ وآله وصحبه - رضي الله عنهم -، وأعرف من نفسي أنني لست من فرسان هذا الميدان ، ولا من رُبَّان هذه السفينة ، وما أحسنَ قولَ القائلِ في هذا المقام !
وتشبَّهوا إن لم تكونوا مثلَهم إنَّ التشبـُّه بالكــرامِ فـلاحُ
فانشرح صدري فتوكلت على الله - عز وجل - للإبحار في عُباب هذا البحر اللُّجِّي؛ لاقتناص جواهره ، والتقاط لآلئه ، فتفاعلتُ في هذا الموضوع وأعطيته كلّي ، وصرتُ أعيش مع أحداث السيرة النبوية ليلاً ونهارًا ، يقظةً ومناماً فخامر عقلي ، وحرّك وجداني حتى ظهر بهذه الصورة .

هذا وقد وزع بحثه على أربعةَ عشرَ مبحثًا ، وهي :
1 - صفات القائد . 2- القتال . 3- الشورى .
4- تعاليم الرسول ﷺ . 5- الأسرى . 6- الجوار.
7- المعاهدات . 8- الكتمان . 9 - سماحة الإسلام .
10- التكافل الاجتماعي. 11- الشائعات . 12- الصدق .
13- العفو. 14 - الدعاءُ والانكسار سرّ النصر .

وقد حظي الكتاب بعدد من التقريظات منها تقريظ فضيلة العلامة الشيخ الأستاذ الدكتور علي بن سعد الضويحي حفظه الله ، عضو هيئة كبار العلماء ، وعضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في الأحساء .

جدير بالذكر أن الكتاب يقع في 448 صفحة ، بتجليد فاخر وورق أصفر وطباعة ملونة ، وطبع في دار غراس للنشر والتوزيع في الكويت .
نسأل الله أن يجعل ذلك في موازين حسناته ، وأن يجزيه عنا خير الجزاء لقاء منافحته عن سيرة نبينا الكريم الرحمة المهداة ، والذود عن حياض دعوته الربانية التي نقلت الناس من الظلمات إلى النور .
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://bohmad.yoo7.com
غريب الدنيا
مشرف موهوبين الشعر
مشرف موهوبين الشعر
غريب الدنيا


ذكر
عدد المشــــاركات : 700
العمر : 39
المزاج : كتاب الخلق العظيم في حروب الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم Mta3ke10
نقاطي المكتسية : 957
الانتساب : 14/01/2008

كتاب الخلق العظيم في حروب الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: كتاب الخلق العظيم في حروب الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم   كتاب الخلق العظيم في حروب الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم I_icon10الأحد 8 أبريل - 11:39

يـــسلمو ... يســـلمو ... يسلـــموو ع الطرح

ويعطيك الف الف الف عافيه على هذا الجهد الكبير .. وفقك الله

تقبلني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كتاب الخلق العظيم في حروب الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» محاولة سرقة جثمان الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم عبر الزمن
» نسب الرسول صلى الله عليه وسلم
» قصيدة في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم
» طعام الرسول صلى الله عليه وسلم
» عيشه الرسول صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشعراء في منتدى , بوحمد الحمد الرسمي ..!! , عبدالرحمن بن عثمان 2007 - 2012 ::  الاقــســام الادبــيــهـ :: منتدى الادب والقراءة والاستفاده و الكتب والسير الذاتية :: موسوعة الكتب الدنينية - والكتب العامة-
انتقل الى: